كتبت \مريم عادل
تخطط شركة “أبل” المتخصصة في إنتاج الأجهزة الإلكترونية لاطلاق جهاز منزلي ذكي خلال العام الجاري
وكانت الشائعات حول هذا الجهاز قد بدأت منذ عام 2022، إذ أشار تقرير إلى أن المشروع حصل على الموافقة داخليًا، لكن التطوير واجه عدة عقبات، ومنها مشكلات في تحديث قدرات المساعد الصوتي “سيري”، مما أدى إلى تأجيل الإعلان الرسمي في وقتٍ سابق من هذا العام.
ووفقًا للتقرير، فإن “أبل” تعتزم طرح إصدار أولي منخفض المواصفات في المرحلة الأولى، على أن يتبعه خلال عام أو عامين إصدار أكثر تقدمًا مزوّد بذراع روبوتية تتيح له التحرك فوق سطح المكتب.
وتعد الشركة هذا الإصدار المتطور “أولوية رئيسية”، لكنها قد تتخلى مبدئيًا عن بعض المزايا الجريئة المرتبطة به لضمان إطلاقه ضمن الجدول الزمني المحدد، مع احتمال إضافتها في نماذج مستقبلية.
ومن المتوقع أن يجمع تصميم الجهاز بين تصميمات سماعة “HomePod” وجهاز آيباد، إذ يُشاع أن الجهاز سيأتي مزوّدًا بشاشة قياسها 7 إنشات، ونظام تشغيل جديد يُدعى homeOS، إلى جانب واجهة عرض مشابهة لوضع “StandBy” في هواتف آيفون.
وفي حال طرحه رسميًا، سيدخل جهاز “أبل” المنزلي الذكي في منافسة مباشرة مع أجهزة منزلية ذكية شهيرة مثل سلسلة Amazon Echo و Google Nest Hub. وتشير التوقعات إلى أن سعر الإصدار المزود بالذراع الروبوتية قد يبدأ من نحو 1000 دولار.
وأشار التيار في بيان صحفي له اليوم حصلت “المال” علي نسخة منه إلي أن استمرار الموقف الجنوب افريقي على هذا النحو خلافا لموقف المجتمع الدولي الذى ابدى تفهمه و ادراكه لحقيقة الأوضاع فى مصر يضع العديد من علامات الاستفهام حول اسباب هذا الموقف و الأهداف المرجوة منه فضلا عما يعطيه من إشارات لقوى التطرف و الارهاب فى مصر لتصعيد هجماتهم وأنشطتهم ضد الدولة المصرية بما قد يؤدى الى تدهور الاوضاع على النحو الذى يعصف باستقرار مصر و يحقق لجنوب افريقيا ماربها الخاصة بتحقيق اغراضها داخل القارة الافريقية.
وتابع التيار في بيانه ان الشعب المصري كان يتوقع من جنوب إفريقيا فى هذا التوقيت موقفا ايجابيا مشابها لما قدمته مصر لمساعدة جنوب افريقيا فى محاربة سياسة الفصل العنصرى وكذا للدور الهام الذى لعبته مصر فى اطلاق سراح الرئيس السابق نيلسون مانديلا.
وأكد أنه بدلا من قيام الحكومة الجنوب افريقية بدس انفها فى الشان المصرى يتعين عليها التركيز فى شئونها الداخلية و تلبية الاحتياجات الاساسية للشعب الجنوب افريقي الذى يعانى من معدلات تعد الأعلى فى العالم فى العنف و الجريمة و الفساد و الفقر و البطالة و تفشى الإمراض الوبائية كالايدز و الانحدار الاخلاقى.
وأوضح تيار الاستقلال ان ما أقدمت عليه حكومة جنوب أفريقيا هو عمل مغرض مدفوعة فيه من قبل امريكا و بريطانيا و قطر التى أصبحت تسيطر على صانعي القرار فى جنوب أفريقيا خاصة و اننا امام وثائق تؤكد حجم العلاقات و الاستثمارات الضخمة بين قطر و جنوب افريقيا و التى تقدر بالمليارات.جيا
