براء ه المطيعى : نقابة الصحفيين لها دور مؤثر فى تغير سلوك المجتمع و احترام حقوق الحيوان
سحر الشريف
قراءة في 1 دقيقة
كتب / مصطفي احمد
أكدت الاذاعية براء المطيعى على أهمية دور الإذاعة والتليفزيون والصحافة فى التأثير على المواطنين وتغير سلوك المجتمع .
واشارت أن صانع القرار يهتم بما تنشرة الجرائد وما يصدر عنونقابة الصحفيين .
وناشدت نقابة الصحفيين من خلال الندوة التى عقدت بها بعنوان حقوق الحيوان والثقافة المجتمعية وتفعيل القانون إلى أهمية أن تتبنى نقابة الصحفيين التوصيات التى تصدر عت الندوة وإرسالها إلى مجلس رئاسة الوزراء تحت مظلة نقابة الصحفين للعمل بها .
ونبهت المطيعى إلى أن إطلاق كلمة ضال على كلب ضال خطأ شائع فالضال هو الإنسان وليس الحيوان كما ذكر بالقرآن الكريم .
وأضافت أن سر تقدم المصرى القديم هو احترامة للحيوان واستخدامة القط والكلب وتوفير الحياه الامنة لهم من ماكل ومعيشة وتهذيب سلوك الانسان نحوه وشهدت انجازاتهم واثارهم على ذلك لما فيها من رحمة .
واوضحت أن المصرى القديم أصدر قانون أن من يقتل حيوان كالقط والكلب يصدر علية حكم الإعدام .
وأضافت صدر قانون فى عام ١٩٠٤ لحماية الحيوان وأن من يحمل الحيوان مالا يطيقنة يحكم علية بعقوبة .
واستطردت أن الإنسان عدو ما يجهل فالشخص الذى يعذب حيوان باى الطرق هو شخص ناقص للتربية ومختل فى سلوكة .
واشارت أن من ينشر السموم منها الاستروكين لقتل الحيوانات فى الشارع تسبب فى مرض الكثير من الناس بأمراض خطيرة منها السرطان فضلا عن اهدار مليارات الدولارات على شراء السم بالرغم ان القانون والعالم حرموا تسمم الحيوانات .
وناشدت نقابة الصحفيين أن الصحف. الذى ينشر خبر لابد من مصدقيتة واحترام عقول الناس فكيف كلب يعقر ١٥٠ شخصا واين هى كروت العلاج واسمائهم والمستشفيات التى عالجوا فيها واخذوا الحقن ولكن كل هذة اخبار مفبركة لأنهم يكتبون حسب تمويلهم .
وشددت ان جريمة قتل وتعذيب الحيوان مرفوضة وتوجد جهات غير الطب البيطرى تقوم بقتلهم وزارة الزراعة ، شرطة المرافق وغيرها واصبح الكبيب البيكرى بدلا ما يعالج اصبح قاتل .
وانتقدت التناول الصحفى فى تغطية حقوق الحيوان فالقلم لم يسخر لمن يدفع أكثر فكرى مذيعة مثل لميس الحديدى لا تعرف الفرق بين التطعيم والتعقيم ولا تعرف تنطق الاستروكلين .
وناشدت فى التوصيات مجلس الوزراء لأهمية اصدار تشريع لحماية الحيوان وهذا مهم جدا لدولة حضارية مثل مصر ويعود بالمنفعة الاقتصادية فى جمع تبرعات ولابد من مخاطبة وزارة التربية والتعليم لإصدار مناهج ثقافية تقوى العلاقة بين الطفل والحيوان فإذا استطعنا تغير سلوك الطفل احتجنا مجتمع راقى ولابد أن احمل الطفل المسئولية ومشاركة فى العمل الخيري واطعام الحيوان
بدلا من أن يمشى بعصا يضرب بها حيوانات الشارع ويصبح معقد فالطفل يرى امة تضرب من ابوة وقسوة الناس على ابوة البواب فيجد الحلقةالاضعف من خلال ضرب الحيوان وينتج عندة اضطرابات نفسية فى المجتمع .
About The Author
