
كتب/ مصطفي احمد
وتعتبر هيئة المسح الجيولوجي الأميركية معادن الليثيوم والجرافيت “ضرورية للاقتصاد والأمن القومي الأميركي،ج
وتعد الصين، المنافس الاقتصادي الرئيسي للولايات
المتحدة على الساحة العالمية، أكبر منتج للجرافيت في العالم، كما تعالج كميات هائلة من الليثيوم.
وقال بيير جوسو، نائب مدير مركز استخبارات المعادن الحرجة في المملكة المتحدة، الذي تستضيفه هيئة المسح الجيولوجي البريطانية، في رسالة بالبريد الإلكتروني لـ”واشنطن بوست”، في إشارة إلى الليثيوم والجرافيت واليورانيوم، “هذه العناصر الثلاثة هي محور التحول في مجال الطاقة ولها قيمة استراتيجية وصناعية كبيرة”.